Monday, April 22, 2019

23042019 (Selasa ) - Tajuk No : 036 ( التحليل الفونولوجي )

السؤال :
من مستويات التحليل اللغوي هي مستوى التحليل الفونولوجي أو الصوتي . تحدث عن ذلك .

12 comments:

  1. المستوى الصوتي هو علم الفونولوجيا الذي يعنى بالأصوات وإنتاجها في الجهاز النطقي وخصائصها الفيزيائية.
    مرت الكتابة في عدة مراحل وتطورات فـمن الكتابة التصورية بالنقوش والرسوم إلى أن وصلت إلى الكتابة المعروفة.
    علم الأصوات في اللغة يهتم بالجانب الصوتي فيها ويأخذ هذا العلم على عاتقه امورًا كثيرة منها: حصاء الأصوات اللغوية وحصرها في أعداد وتصنيفها إلى نوعين :

    أولاً: أصوات أو حروف أصلية أو وحدات صوتية يطق عليها(فونيمات) وتشمل على الأصوات الصامتة والأصوات الصائتة - الحركات
    الفونيم: يطلق على أصغر وحدة صوتية ذات أثر في الدلالة، أي إذا حلت محل غيرها مع اتحاد السياق الصوتي وتغيرت الدلالة وأختلف المعنى

    الثاني: أصوات أو حروف فرعيه يطلق عليها (فونات)
    الفون:فهو بمثابة تنوع نطقي للفونيم أو الصوت الأصلي لا يؤثر في الدلالة
    ونلاحظ ذلك في نطق لفظ (الجلالة) في: بالله لتفعلنّ، وفي نحو قولك: والله لتفعلنّ، لتدرك أن المعنى لم يتغير وإنْ تغير نطق اللام والفتحة

    ------------
    المراجع
    ------------
    http://fac.ksu.edu.sa/nsaldayel/course-material/55265

    ReplyDelete
  2. المستوى الصوتى :
    يتناول البحـث اللغوى فى هذا المستوى الأصوات- التى يتكون منها الكلام- باعتبارات مختلفة:
    الاعتبار الأول: أنـها وحدات صوتية مجردة منعزلة عن سياقها، وهو ما يهتم به علم"Phonetics"، ويهتم هذا العلم ببيان مخرج كل صوت وطريقة نطقه وصفة الصوت، وذلك دون ربطه بالمعنى، ويشمل هذا العلم ثلاثة أنواع(1) من دراسة الصوت اللغوى:

    أ ـ علم الأصوات النطقى:
    الاهتمام هنا بالعنصر الأول لعملية النطق، وهو المتحدث، فيتم دراسة المخارج. وهذا الفرع هو أقدم فروع الدراسة الصوتية، وقد سجل هذا الجانب تقدمًا ملحوظًا بفضل العلوم الطبية الحديثة، التى أدت إلى الكشف عن طبيعة أعضاء النطق، وإن كان تصوير المخرج ساعة نطق الصوت بوساطة الأشعة، ورغم هذا التقدم يعترض البحثَ- فى هذا العلم- بعض المحاذير، حيث إنه لا يمكن التجريب على الإنسان.
    ب ـ علم الأصوات الفيزيائى:
    والاهتمام هنا ينصبُّ على الوسَط الذى ينتقل فيه الصوت، وطبيعة الأصوات نفسها. والتقدم فى هذا الجانب كبير، ولا تقف فى طريقه عقبات أو محاذير كالجانب الأول.
    ج ـ علم الأصوات السمعى:
    يتوجه الاهتمام فى هذا العلم إلى العنصر الثالث فى عملية الكلام، وهو السامع أثناء تلقى الأصوات، وتحديد أى الأصوات أكثر إسماعًا وأيها أقل، وهكذا...
    الاعتبار الثانى: هو دراسة الصوت باعتباره وحدة فى نسق صوتى، ويهتم به علم "Phonology"؛ حيث يربط بين الصوت وطرق تشكيله ووظائفه، فربط الصوت بالمعنى من أهم سمات هذا العلم، ويهدف البحث الفونولوجى إلى تحديد العناصر الصوتية المكونة للكلمة، فى ضوء التمييز الموضوعى بين الوحدة الصوتية Phneme ، والصورة الصرفية Allophone على أساس التقابل الدلالى؛ فالفرق بين (نال) و (قال) فرق صوتى متمثل فى الوحدة الصوتية "ن" والوحدة الصوتية "ق"، وهو فرق يؤثر فى المعنى، فى حين أن تعدد درجات الاختلاف فى وحدة صوتية مثل: "اللام" بين درجات التفخيم والترقيق فى السياقات الصوتية المختلفة كل هذه الدرجات تعد صورًا صوتية Allophone لا تؤثر فى المعنى.
    وكلا العلمين "Phonetics"، و "Phonology " يتكاملان.
    -------------------
    المراجع
    -------------------
    http://www.mohameddawood.com/view.aspx?ID=4222&topic=%D9%85%D8%B3%D9%80%D8%AA%D9%88%D9%8A%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%AB%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%89

    ReplyDelete
  3. -------------------
    مستوى الصوت
    -------------------

    المستوى الصوتي هو علم الفونولوجيا الذي يعنى بالأصوات وإنتاجها في الجهاز النطقي وخصائصها الفيزيائية.
    مرت الكتابة في عدة مراحل وتطورات فـمن الكتابة التصورية بالنقوش والرسوم إلى أن وصلت إلى الكتابة المعروفة.
    علم الأصوات في اللغة يهتم بالجانب الصوتي فيها ويأخذ هذا العلم على عاتقه امورًا كثيرة منها: حصاء الأصوات اللغوية وحصرها في أعداد وتصنيفها إلى نوعين :
    أولاً: أصوات أو حروف أصلية أو وحدات صوتية يطق عليها(فونيمات) وتشمل على الأصوات الصامتة والأصوات الصائتة - الحركات
    الفونيم: يطلق على أصغر وحدة صوتية ذات أثر في الدلالة، أي إذا حلت محل غيرها مع اتحاد السياق الصوتي وتغيرت الدلالة وأختلف المعنى ويمكن أن نتصور ذلك إذا تتبعت سلسلة الكلمات الآتية:
    قاء، قات، قاد، قاس، قام
    ألا تلاحظ أن الصوت الأخير في كل كلمة منها هو الذي يتغير فيتغير معه المعنى؟
    كَتَبَ، كُتِبَ، كُتُبْ
    وهُنا نلاحظ أن التغير في الحركات يغير أيضاً في المعنى إن هذه الفونيمات سواء على مستوى الصوامت أو الصوائت تمثل الهيكل الأساسي للغة ولذا يطلق عليها فونيمات أساسية
    وهناك فونيمات ثانوية تتمثل في العناصر الأدائية للأصوات بشقيها الصامت والصائت،مثل:
    *النبر: هو ابراز جزء من المنطوق
    *التنغيم: تنوع في النطق حسب الحاجة ارتفاعا وانخفاضا لغرض
    الثاني: أصوات أو حروف فرعيه يطلق عليها (فونات)
    الفون:فهو بمثابة تنوع نطقي للفونيم أو الصوت الأصلي لا يؤثر في الدلالة
    ونلاحظ ذلك في نطق لفظ (الجلالة) في: بالله لتفعلنّ، وفي نحو قولك: والله لتفعلنّ، لتدرك أن المعنى لم يتغير وإنْ تغير نطق اللام والفتحة
    ونذكر هنا الخصائص الصوتية التي تميز الصوت الأصلي (الفونيم) عن غيره أو تظهر صوره الفرعية (الفونات)م ن النواحي الآتيه:
    -كيفية تطقها أو انتاجها من جانب المتكلم.
    -كيفية انتقالها من فم المتكلم إلى اذن السامع.
    -كيفية سمعها
    -كفية إدراكها.



    التنغيم:
    نغمة الصوت هي إحدى صفاته، وكثيرًا ما تكون عاملا مهمًا في أداء المعنى، وتتوقف النغمة على عدد ذبذبات الأوتار الصوتية في الثانية، وهذا العدد يعتمد على درجة توتر الأوتار, الصوتية : و للنغمة أربعة مستويات وهي

    1. النغمة المنخفضة

    أ‌-

    هي أدنى النغمات , وهي ما نختم به الجملة الإخبارية عادة، والجملة الاستفهامية، التي لا تجاب بنعم أو لا

    2. النغمة العادية :

    هي النغمة التي نبدأ الكلام بها , ويستمر الكلام على مستواها من غير انفعال .

    3. النغمة العالية :

    تأتي قبل نهاية الكلام متبوعة بنغمة منخفضة أو عالية مثلها .

    4. النغمة فوق العالية :

    التي تأتي مع الانفعال أو التعجب أو الأمر .



    النبر
    "هو قوة التلفظ النسبية التي تعطي للصائت في كل مقطع من مقاطع الكلمة أو الجملة".



    وللنبر وظيفة مهمة في جميع اللغات، إذ لا تخلو منه لغة، فكل متحدث بلغة ما، يضغط على بعض المقاطع فيها، وإنما الاختلاف بينها


    --------------------
    مراجع
    --------------------
    http://fac.ksu.edu.sa/nsaldayel/course-material/55265

    ReplyDelete
  4. مستويات التحليل اللغوي:
    د.خالد كاظم حميدي/العراق
    جرت عادة اللغويين المحدثين أن يدرسوا اللغة عند تحليلها إلى مستويات متعددة، إذ ليس من اليسير دراستها دفعة واحدة، فاللغة ظاهرة معقّدة إلى حدّ كبير، ولعل أهم مستويات اللغة هي:
    1 ــــ المستوى الصوتي:
    ويُدرس بالمعلمين الآتيين:
    أ ـــ علم الفوناتك Phonatics :الذي يدرس الأصوات في ماهيتها،لذاتها وفي ذاتها من حيث
    ــــــ مخارجها:يدرس جهاز النطق وتشريحه ومخارجها.
    ــــــ أقسامها وخصائصها:(مهموسة،مجهورة،شديدة،رخوة،قلقلة...إلخ).
    ــــــ الجانب الإدراكي لها بوساطة الأذن والأعضاء الملحقة بها ويطلق عليه اسم Auditory phonetics.
    ــــــ تأثير هذه الأصوات في الهواء الذي ينقلها بين المتكلم والسامع ويطلق عليه اسم Acoustic Phonotics.
    ب ــــــ علم الفونولوجي Phonology:ويعنى بدراسة وظائف الأصوات في لغة معينة وتحديد العناصر المكونة لنظامها اللغوي، وأسلوب تناسقها في أنماطها الخاصة بها؛ لاستخلاص القوانين التي تخضع لها والنتائج اللغوية التي تترتب على كل منها، والعوامل التي تنجم عنها، ومن أهم الظواهر التي يدرسها:النغم،والتنغيم،والإعلال ،والإبدال،والوقف...إلخ.
    وقد سلّط العرب القدماء الضوء على هذه المظاهر، وقد بينوا سبب استحسانهم للأصوات المتباعدة المخارج نحو:آن،وحبّ، وبينوا استقباحهم للتراكيب المتقاربة المخارج نحو:وسط،وطث،وثط، وآثروا استعمال صوت محل آخر إذا تقارب مخرجها نحو:"سبورة:صبورة"سوق:صوق"واصتبر:اصطبر"انطلاقا من قاعدة :(الصوت مع نقيضه أظهر من الصوت مع قرينة ولصيقه)، وكذلك تكون الكتابة بالقلم الأسود على اللوح الأبيض وبالعكس أظهر من الألوان القريبة أو اللصيقة.

    https://www.facebook.com/558583624196284/posts/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%8A%D8%AF%D8%AE%D8%A7%D9%84%D8%AF-%D9%83%D8%A7%D8%B8%D9%85-%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D8%AC%D8%B1%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AF%D8%AB%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D9%86-%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D8%B3%D9%88%D8%A7/774551415932836/

    ReplyDelete
  5. ======================================
    مستويات التحليل اللغوي هي مستوى التحليل الفونولوجي أو الصوتي
    ======================================
    1 ــــ المستوى الصوتي:
    ويُدرس بالمعلمين الآتيين:
    أ ـــ علم الفوناتك Phonatics :الذي يدرس الأصوات في ماهيتها،لذاتها وفي ذاتها من حيث
    ــــــ مخارجها:يدرس جهاز النطق وتشريحه ومخارجها.
    ــــــ أقسامها وخصائصها:(مهموسة،مجهورة،شديدة،رخوة،قلقلة...إلخ).
    ــــــ الجانب الإدراكي لها بوساطة الأذن والأعضاء الملحقة بها ويطلق عليه اسم Auditory phonetics.
    ــــــ تأثير هذه الأصوات في الهواء الذي ينقلها بين المتكلم والسامع ويطلق عليه اسم Acoustic Phonotics.
    ب ــــــ علم الفونولوجي Phonology:ويعنى بدراسة وظائف الأصوات في لغة معينة وتحديد العناصر المكونة لنظامها اللغوي، وأسلوب تناسقها في أنماطها الخاصة بها؛ لاستخلاص القوانين التي تخضع لها والنتائج اللغوية التي تترتب على كل منها، والعوامل التي تنجم عنها، ومن أهم الظواهر التي يدرسها:النغم،والتنغيم،والإعلال ،والإبدال،والوقف...إلخ.
    وقد سلّط العرب القدماء الضوء على هذه المظاهر، وقد بينوا سبب استحسانهم للأصوات المتباعدة المخارج نحو:آن،وحبّ، وبينوا استقباحهم للتراكيب المتقاربة المخارج نحو:وسط،وطث،وثط، وآثروا استعمال صوت محل آخر إذا تقارب مخرجها نحو:"سبورة:صبورة"سوق:صوق"واصتبر:اصطبر"انطلاقا من قاعدة :(الصوت مع نقيضه أظهر من الصوت مع قرينة ولصيقه)، وكذلك تكون الكتابة بالقلم الأسود على اللوح الأبيض وبالعكس أظهر من الألوان القريبة أو اللصيقة.

    2 ـــــ المستوى الصرفي:
    ويدرس هذا المستوى علم الصرف أو علم تركيب الكلمة Morphology من حيث بناؤها وما يطرأ عليها من تغييرات تؤدي إلى تغير في معاني الكلمة، فهذا العلم يعنى بدراسة الوحدات الصرفية الحرة Fre morphemes ، أي المستقلة أو المنفصلة(الجذور)، والوحدات الصرفية المقيدة Bound morphemes التي لا توجد إلا مرتبطة بغيرها نحو:ياء المضارعة، وألف اسم الفاعل في كلمة:(قاتل)، وعلامة الجمع:(معلمون).
    ويدرس الوحدات الصرفية غير التتابعية التي تتلاحق من دون فاصل، نحو:الزمكان،واللاسلكي، والوحدات التتابعية،نحو:البرمائيات،وصباحَ مساءَ.
    ويدرس الأنماط الصرفية الخاصة باللغة موضوع التحليل، إذ لكل لغة أنماطها الصرفية الخاصة بها، فاللغات تختلف في بنية مفرداتها وقابليتها للتحول الداخلي والطرق للإلصاق وغير ذلك وتلك هي مهمة هذا المستوى من الدراسة.

    3 ـــــ مستوى التركيب(النحو):علم دراسة الجملةSyntax::
    ويدرسه علم نحو التراكيب، من حيث طرائق بنائها وصلتها بعضها ببعض، وعلاقة أجزاء الجملة بعضها ببعض، وأثر كل جزء في الآخر، وطريقة الربط داخل الجملة وبين الجمل، وتبيان أجزاء الجملة وترتيبها وإمكانية تغيير هذا الترتيب.
    ومن المعلوم أن لكل لغة طرائقها وقوانينها الخاصة في ذلك، ولهذا العلم في التراث العربي أصوله المتفقة مع أحدث ما انتهى إليه اللغويون المحدثون.

    4 ـــــ المستوى الدلالي: Semantics:
    يدرس هذا المستوى من التحليل اللغوي المعنى اللغوي وعناصره واختلاف المعاني باختلاف المُنْشئيين بما يسمى بـــ(القصد)، واختلاف التراكيب اللغوية، وأهمها الكلمة وأثرها في أداء المعنى اللغوي داخل التركيب، فضلا عن المعنى المقامي الناتج من ربط الكلام بمقام استعماله ومراعاة مقتضى حاله.
    ولهذا العلم أصوله في تراثنا العربي بضم مباحث تتفق مع ما انتهى إليه المحدثون، وهم يرجعون هذا المستوى إلى ثلاثة مصطلحات متقاربة هي:المعنى،والتفسير، والتأويل.

    5 ـــــ المستوى المعجمي:(دراسة العجمات:Lexemes):
    يقصد بالعَجْمَات:كيانات مجردة ليس لها مبنى، ترتبط بمجموعة واحدة أو أكثر من المباني.
    وللدراسة الحديثة اتجاهات مختلفة في دراسة المفردات اللغوية، ولعلماء العربية جهود تتمتع بقدر كبير من الأصالة والعمق، سنأتي على تبيانها في محلّها إن شاء الله تعالى.
    وأمّا العلم الذي يدرس هذا المستوى فهو أحد فروع اللسانيات المسمّى بـــ(المعْجَمية)أو(علم المعجم) الذي يدرس خصوصيات الوحدات المعجمية في اللغة التي تسمى بــ(العَجْمات) ومفردها عجْمَة.
    https://www.facebook.com/558583624196284/posts/

    ReplyDelete
  6. المستوى الصوتي


    المستوى الصوتي هو علم الفونولوجيا الذي يعنى بالأصوات وإنتاجها في الجهاز النطقي وخصائصها الفيزيائية.
    مرت الكتابة في عدة مراحل وتطورات فـمن الكتابة التصورية بالنقوش والرسوم إلى أن وصلت إلى الكتابة المعروفة.
    علم الأصوات في اللغة يهتم بالجانب الصوتي فيها ويأخذ هذا العلم على عاتقه امورًا كثيرة منها: حصاء الأصوات اللغوية وحصرها في أعداد وتصنيفها إلى نوعين :
    أولاً: أصوات أو حروف أصلية أو وحدات صوتية يطق عليها(فونيمات) وتشمل على الأصوات الصامتة والأصوات الصائتة - الحركات
    الفونيم: يطلق على أصغر وحدة صوتية ذات أثر في الدلالة، أي إذا حلت محل غيرها مع اتحاد السياق الصوتي وتغيرت الدلالة وأختلف المعنى ويمكن أن نتصور ذلك إذا تتبعت سلسلة الكلمات الآتية:
    قاء، قات، قاد، قاس، قام
    ألا تلاحظ أن الصوت الأخير في كل كلمة منها هو الذي يتغير فيتغير معه المعنى؟
    كَتَبَ، كُتِبَ، كُتُبْ
    وهُنا نلاحظ أن التغير في الحركات يغير أيضاً في المعنى إن هذه الفونيمات سواء على مستوى الصوامت أو الصوائت تمثل الهيكل الأساسي للغة ولذا يطلق عليها فونيمات أساسية
    وهناك فونيمات ثانوية تتمثل في العناصر الأدائية للأصوات بشقيها الصامت والصائت،مثل:
    *النبر: هو ابراز جزء من المنطوق
    *التنغيم: تنوع في النطق حسب الحاجة ارتفاعا وانخفاضا لغرض

    http://fac.ksu.edu.sa/nsaldayel/course-material/55265

    ReplyDelete
  7. مستويات التحليل اللغوي :

    يقصد بالتحليل اللغوي تفكيك الظاهرة اللغوية إلى عناصرها الأولية التي تتألف منها، ... وتتنوع طرق التحليل اللغوي تبعا لتنوع المستوى اللغوي الذي تنتمي إليه الظاهرة اللغوية المراد تحليلها الى المستوى الصوتي أو التحليلي أو النحوي أو الصرفي، فتحليل الظاهرة التي تنتمي إلى المستوى الصرفي مثلا يختلف عن تحليل الظاهرة التي تنتمي إلى أحد المستويات اللغوية الأخرى كالمستوى الدلالي والتركيبي.

    أولا : المستوى الصوتي


    المستوى الصوتي هو علم الفونولوجيا الذي يعنى بالأصوات وإنتاجها في الجهاز النطقي وخصائصها الفيزيائية.
    مرت الكتابة في عدة مراحل وتطورات فـمن الكتابة التصورية بالنقوش والرسوم إلى أن وصلت إلى الكتابة المعروفة.
    علم الأصوات في اللغة يهتم بالجانب الصوتي فيها ويأخذ هذا العلم على عاتقه امورًا كثيرة منها: حصاء الأصوات اللغوية وحصرها في أعداد وتصنيفها إلى نوعين :
    أولاً: أصوات أو حروف أصلية أو وحدات صوتية يطق عليها(فونيمات) وتشمل على الأصوات الصامتة والأصوات الصائتة - الحركات
    الفونيم: يطلق على أصغر وحدة صوتية ذات أثر في الدلالة، أي إذا حلت محل غيرها مع اتحاد السياق الصوتي وتغيرت الدلالة وأختلف المعنى ويمكن أن نتصور ذلك إذا تتبعت سلسلة الكلمات الآتية:
    قاء، قات، قاد، قاس، قام
    ألا تلاحظ أن الصوت الأخير في كل كلمة منها هو الذي يتغير فيتغير معه المعنى؟
    كَتَبَ، كُتِبَ، كُتُبْ
    وهُنا نلاحظ أن التغير في الحركات يغير أيضاً في المعنى إن هذه الفونيمات سواء على مستوى الصوامت أو الصوائت تمثل الهيكل الأساسي للغة ولذا يطلق عليها فونيمات أساسية
    وهناك فونيمات ثانوية تتمثل في العناصر الأدائية للأصوات بشقيها الصامت والصائت،مثل:
    *النبر: هو ابراز جزء من المنطوق
    *التنغيم: تنوع في النطق حسب الحاجة ارتفاعا وانخفاضا لغرض
    الثاني: أصوات أو حروف فرعيه يطلق عليها (فونات)
    الفون:فهو بمثابة تنوع نطقي للفونيم أو الصوت الأصلي لا يؤثر في الدلالة
    ونلاحظ ذلك في نطق لفظ (الجلالة) في: بالله لتفعلنّ، وفي نحو قولك: والله لتفعلنّ، لتدرك أن المعنى لم يتغير وإنْ تغير نطق اللام والفتحة
    ونذكر هنا الخصائص الصوتية التي تميز الصوت الأصلي (الفونيم) عن غيره أو تظهر صوره الفرعية (الفونات)م ن النواحي الآتيه:
    -كيفية تطقها أو انتاجها من جانب المتكلم.
    -كيفية انتقالها من فم المتكلم إلى اذن السامع.
    -كيفية سمعها
    -كفية إدراكها.



    التنغيم:
    نغمة الصوت هي إحدى صفاته، وكثيرًا ما تكون عاملا مهمًا في أداء المعنى، وتتوقف النغمة على عدد ذبذبات الأوتار الصوتية في الثانية، وهذا العدد يعتمد على درجة توتر الأوتار, الصوتية : و للنغمة أربعة مستويات وهي

    1. النغمة المنخفضة

    أ‌-

    هي أدنى النغمات , وهي ما نختم به الجملة الإخبارية عادة، والجملة الاستفهامية، التي لا تجاب بنعم أو لا

    2. النغمة العادية :

    هي النغمة التي نبدأ الكلام بها , ويستمر الكلام على مستواها من غير انفعال .

    3. النغمة العالية :

    تأتي قبل نهاية الكلام متبوعة بنغمة منخفضة أو عالية مثلها .

    4. النغمة فوق العالية :

    التي تأتي مع الانفعال أو التعجب أو الأمر .



    النبر
    "هو قوة التلفظ النسبية التي تعطي للصائت في كل مقطع من مقاطع الكلمة أو الجملة".



    وللنبر وظيفة مهمة في جميع اللغات، إذ لا تخلو منه لغة، فكل متحدث بلغة ما، يضغط على بعض المقاطع فيها، وإنما الاختلاف بينها في استخدامه فونيمًا صوتيًا يغير الصيغ أو المعاني أو عدم تأثيره فيها..



    فوائد النبر :

    1. الوضوح , فهو يقوم بالضغط على كلمة بعينها في إحدى الجمل المنطوقة؛ لتكون أوضح من غيرها من كلمات الجملة، وذلك للاهتمام بها أو التأكيد عليها ونفي الشك عنها من المتكلم أو السامع .

    2. هو عنصر مهم في الأداء الذي يؤثر على فهم المسموع .

    3. يساعد على زيادة الإحساس بانفعالات المتكلم أو الحالة النفسية المصاحبة للنص .



    فهو المرآة التي تعكس لنا عواطف المتكلم وانفعالاته ويعرف بأنه السرعة التي يتخذها المتكلم ويحسها السامع نحو الكلام المنطوق، سواء أكان كلمة أو جملة، ويمكن وصف هذه السرعة بأنها بطيئة أو سريعة أو متوسطة .

    -----------
    مراجع
    -----------

    http://fac.ksu.edu.sa/nsaldayel/course-material/55265

    ReplyDelete
  8. الفونولوجيا أو علم الأصوات هو أحد مجالات ومكونات أية لغة من اللغات حيث يختص بدراسة كل ما يتعلق بأصوات اللغة.

    لهذا فإن الوعي الفونولوجي يعني امتلاك القدرة على معرفة أماكن إنتاج الأصوات اللغوية وكيفية إخراج هذه الأصوات والكيفية التي تتشكل فيها هذه الأصوات مع بعضها لتكوين الكلمات, الجمل والألفاظ مع القدرة على إدراك التشابه والاختلاف بين هذه الأصوات سواءً جاءت هذه الأصوات مفردة, أو في الكلمات والتعابير اللغوية المختلفة.

    من الناحية العلمية فإن الوعي الفونولوجي يعني امتلاك الطفل لقدرات تتجاوز اللغة, إلى ما وراء اللغة بمعنى قدرة الطفل على التنغيم, تقسيم الجملة إلى كلمات, والكلمات إلى مقاطع والمقاطع إلى أصوات إضافة إلى مزج الأصوات لتكوين الكلمات.

    تقاس هذه القدرة عن طريق تقطيع الكلمات إلى مقاطع أو فونيمات, وعن طريق مقارنة المبنى الصوتي للكلمات, وذلك عن طريق عزل الفونيم الأول أو الأخير من الكلمة, ومزج فونيمات أو مقاطع لتكوين وتركيب كلمة.

    مهارات الوعي الفونولوجي تتمثل في إدراك أن اللغة مكونة من كلمات و مقاطع وأصوات وأن هذه المكونات يمكن تشكيلها بطرق عديدة ذات ارتباط وثيق تؤدي إلى النجاح في القراءة في سنوات التعلم الأولى.

    يتعلق الوعي الصوتي بالتمييز السمعي الجيد. فالأطفال الذين يصعب عليهم التمييز السمعي أو لديهم مشاكل في المجال السمعي, يصعب عليهم أيضا تطوير الوعي الصوتي. مع العلم بأن التمييز السمعي السليم لا يضمن تطور سليم للوعي الصوتي.

    الوعي الصوتي يتطلب قدرة ذهنية خاصة وهي القدرة الميتا لغوية, وتعني قدرة الطفل على تحليل المبنى الصوتي للغة. تظهر هذه القدرة في جيل 3 إلى 4 سنوات. وتتميز في القدرة على تمييز قافية الكلمات وإدراك المبنى المقطعي للكلمات(تقطيع كلمات إلى كلمات). هذه القدرة تشكل عاملاَ مهماَ وخطوة أولى في تحصيل الوعي الصوتي للفونيمات.

    -------
    المراجع
    -------

    https://sites.google.com/site/lenazedan123/1

    ReplyDelete
  9. مستويات التحليل اللغوي :

    يقصد بالتحليل اللغوي تفكيك الظاهرة اللغوية إلى عناصرها الأولية التي تتألف منها، ... وتتنوع طرق التحليل اللغوي تبعا لتنوع المستوى اللغوي الذي تنتمي إليه الظاهرة اللغوية المراد تحليلها الى المستوى الصوتي أو التحليلي أو النحوي أو الصرفي، فتحليل الظاهرة التي تنتمي إلى المستوى الصرفي مثلا يختلف عن تحليل الظاهرة التي تنتمي إلى أحد المستويات اللغوية الأخرى كالمستوى الدلالي والتركيبي.

    أولا : المستوى الصوتي


    المستوى الصوتي هو علم الفونولوجيا الذي يعنى بالأصوات وإنتاجها في الجهاز النطقي وخصائصها الفيزيائية.
    مرت الكتابة في عدة مراحل وتطورات فـمن الكتابة التصورية بالنقوش والرسوم إلى أن وصلت إلى الكتابة المعروفة.
    علم الأصوات في اللغة يهتم بالجانب الصوتي فيها ويأخذ هذا العلم على عاتقه امورًا كثيرة منها: حصاء الأصوات اللغوية وحصرها في أعداد وتصنيفها إلى نوعين :
    أولاً: أصوات أو حروف أصلية أو وحدات صوتية يطق عليها(فونيمات) وتشمل على الأصوات الصامتة والأصوات الصائتة - الحركات
    الفونيم: يطلق على أصغر وحدة صوتية ذات أثر في الدلالة، أي إذا حلت محل غيرها مع اتحاد السياق الصوتي وتغيرت الدلالة وأختلف المعنى ويمكن أن نتصور ذلك إذا تتبعت سلسلة الكلمات الآتية:
    قاء، قات، قاد، قاس، قام
    ألا تلاحظ أن الصوت الأخير في كل كلمة منها هو الذي يتغير فيتغير معه المعنى؟
    كَتَبَ، كُتِبَ، كُتُبْ
    وهُنا نلاحظ أن التغير في الحركات يغير أيضاً في المعنى إن هذه الفونيمات سواء على مستوى الصوامت أو الصوائت تمثل الهيكل الأساسي للغة ولذا يطلق عليها فونيمات أساسية
    وهناك فونيمات ثانوية تتمثل في العناصر الأدائية للأصوات بشقيها الصامت والصائت،مثل:
    *النبر: هو ابراز جزء من المنطوق
    *التنغيم: تنوع في النطق حسب الحاجة ارتفاعا وانخفاضا لغرض
    الثاني: أصوات أو حروف فرعيه يطلق عليها (فونات)
    الفون:فهو بمثابة تنوع نطقي للفونيم أو الصوت الأصلي لا يؤثر في الدلالة
    ونلاحظ ذلك في نطق لفظ (الجلالة) في: بالله لتفعلنّ، وفي نحو قولك: والله لتفعلنّ، لتدرك أن المعنى لم يتغير وإنْ تغير نطق اللام والفتحة
    ونذكر هنا الخصائص الصوتية التي تميز الصوت الأصلي (الفونيم) عن غيره أو تظهر صوره الفرعية (الفونات)م ن النواحي الآتيه:
    -كيفية تطقها أو انتاجها من جانب المتكلم.
    -كيفية انتقالها من فم المتكلم إلى اذن السامع.
    -كيفية سمعها
    -كفية إدراكها.



    التنغيم:
    نغمة الصوت هي إحدى صفاته، وكثيرًا ما تكون عاملا مهمًا في أداء المعنى، وتتوقف النغمة على عدد ذبذبات الأوتار الصوتية في الثانية، وهذا العدد يعتمد على درجة توتر الأوتار, الصوتية : و للنغمة أربعة مستويات وهي

    1. النغمة المنخفضة

    أ‌-

    هي أدنى النغمات , وهي ما نختم به الجملة الإخبارية عادة، والجملة الاستفهامية، التي لا تجاب بنعم أو لا

    2. النغمة العادية :

    هي النغمة التي نبدأ الكلام بها , ويستمر الكلام على مستواها من غير انفعال .

    3. النغمة العالية :

    تأتي قبل نهاية الكلام متبوعة بنغمة منخفضة أو عالية مثلها .

    4. النغمة فوق العالية :

    التي تأتي مع الانفعال أو التعجب أو الأمر .



    النبر
    "هو قوة التلفظ النسبية التي تعطي للصائت في كل مقطع من مقاطع الكلمة أو الجملة".



    وللنبر وظيفة مهمة في جميع اللغات، إذ لا تخلو منه لغة، فكل متحدث بلغة ما، يضغط على بعض المقاطع فيها، وإنما الاختلاف بينها في استخدامه فونيمًا صوتيًا يغير الصيغ أو المعاني أو عدم تأثيره فيها..



    فوائد النبر :

    1. الوضوح , فهو يقوم بالضغط على كلمة بعينها في إحدى الجمل المنطوقة؛ لتكون أوضح من غيرها من كلمات الجملة، وذلك للاهتمام بها أو التأكيد عليها ونفي الشك عنها من المتكلم أو السامع .

    2. هو عنصر مهم في الأداء الذي يؤثر على فهم المسموع .

    3. يساعد على زيادة الإحساس بانفعالات المتكلم أو الحالة النفسية المصاحبة للنص .



    فهو المرآة التي تعكس لنا عواطف المتكلم وانفعالاته ويعرف بأنه السرعة التي يتخذها المتكلم ويحسها السامع نحو الكلام المنطوق، سواء أكان كلمة أو جملة، ويمكن وصف هذه السرعة بأنها بطيئة أو سريعة أو متوسطة .

    ReplyDelete

  10. : مستوى التحليل الفونولوجي أو الصوتي

    المستوى الصوتي هو علم الفونولوجيا الذي يعنى بالأصوات وإنتاجها في الجهاز النطقي وخصائصها الفيزيائية.
    مرت الكتابه على عده مراحل وتتطورات فـمن الكتابه التصوريه بالنقوش والرسوم الى ان وصلت الى الكتابه المعروفه.
    علم الأصوات في اللغة يهتم بالجانب الصوتي فيها
    ويأخذ هذا العلم على عاتقه امورًا كثيره:
    منها احصاء الاصوات اللغوية وحصرها في أعداد وتصنيفها إلى نوعين :
    أولاً: أصوات او حروف اصلية أو وحدات صوتية يطق عليها(فونيمات)وتشمل على الاصوات الصامتة والاصوات الصائته-الحركات
    الفونيم: يطلق على اصغر وحدة صوتية ذات أثر في الدلالة، اي إذا حلت محل غيرها مع اتحاد السياق الصوتي وتغيرت الدلالة وأختلف المعنى
    ويمكن ان نتصور ذلك اذا تتبعت سلسلة الكلمات الآتية:
    قاء،قات،قاد،قاس،قام
    ألا تلاحظ أن الصوت الاخير في كل كلمة منها هو الذي يتغير فيتغير معه المعنى؟
    كَتَبَ، كُتِبَ، كُتُبْ
    وهُنا نلاحظ ان التغير في الحركات يغير ايضاً في المعنى
    إن هذه الفونيمات سواء على المستوى الصوامت أو الصوائت تمثل الهيكل الأساسي للغة ولذا يطلق عليها فونيمات أساسية
    وهناك فونيمات ثانوية تتمثل في العناصر الأدائية للأصوات بشقيها الصامت والصائت،مثل:
    *النبر: هو ابراز جزء من المنطوق
    *التنغيم: تنوع في النطق حسب الحاجة ارتفاعا وانخفاضا لغرض
    الثاني: أصوات او حروف فرعيه يطلق عليها (فونات)
    الفون:فهو بمثابة تنوع نطقي للفونيم أو الصوت الأصلي لا يؤثر في الدلالة
    ونلاحظ ذلك في نطق لفظ (الجلالة)في:بالله لتفعلنّ، وفي نحو قولك:والله لتفعلنّ، لتدرك ان المعنى لم يتغير وإن تغير نطق اللام والفتحة
    ونذكر هنا الخصائص الصوتية التي تميز الصوت الأصلي(الفونيم)عن غيره أو تظهر صوره الفرعية(الفونات)من النواحي الآتيه:
    -كيفية تطقها أو انتاجها من جانب المتكلم.
    -كيفية انتقالها من فم المتكلم إلى اذن السامع.
    -كيفية سمعها

    =========================================================
    http://3lm-loga.blogspot.com/2011/05/blog-post_5657.html
    =========================================================
    -كفية إدراكها.

    ReplyDelete
  11. ==========================
    مستوى التحليل الفونولوجي أو الصوتي
    ==========================

    ترتكز الدراسات الصوتية في مجملها على آلية الأداء اللغوي (الكلام) أو التمثيل للمنظومة اللغوية الجماعية، وهذا يعني حتمية التمايز تبعا للفروقات الصوتية الفردية، غير أن الدراسة العلمية لهذه الظاهرة قادرة على الإحاطة بتلك الفروقات التي لا تمثل أية مشكلة ما لم ترتبط بعاهات نطقية بعينها (مجال علم الأرطوفونيا).

    =====
    المراجع
    =====

    https://languageanalysis.wordpress.com/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%8A/




    تهتم دراسة الصوتيات بالصوت اللغوي، الذي يمثل المادة الأولية التي يتم من خلالها إنتاج المفردات، فالأصوات واحدة تقريبا في كل لغات العالم فآلة النطق واحدة في الإنسان، وتستخدم كل جماعة صوتياتها الخاصة الملائمة لبيئتها، فتتآلف هذه الأصوات بطريقة ما لتنتج لنا ألفاظا ذات دلالات خاصة*.


    =====
    المراجع
    =====

    http://loghauiat.blogspot.com/p/blog-page_11.html

    ReplyDelete
  12. المستوى الصوتي هو علم الفونولوجيا الذي يعنى بالأصوات وإنتاجها في الجهاز النطقي وخصائصها الفيزيائية.
    مرت الكتابة في عدة مراحل وتطورات فـمن الكتابة التصورية بالنقوش والرسوم إلى أن وصلت إلى الكتابة المعروفة.
    علم الأصوات في اللغة يهتم بالجانب الصوتي فيها ويأخذ هذا العلم على عاتقه امورًا كثيرة منها: حصاء الأصوات اللغوية وحصرها في أعداد وتصنيفها إلى نوعين :

    أولاً: أصوات أو حروف أصلية أو وحدات صوتية يطق عليها(فونيمات) وتشمل على الأصوات الصامتة والأصوات الصائتة - الحركات
    الفونيم: يطلق على أصغر وحدة صوتية ذات أثر في الدلالة، أي إذا حلت محل غيرها مع اتحاد السياق الصوتي وتغيرت الدلالة وأختلف المعنى ويمكن أن نتصور ذلك إذا تتبعت سلسلة الكلمات الآتية:
    قاء، قات، قاد، قاس، قام

    الثاني: أصوات أو حروف فرعيه يطلق عليها (فونات)
    الفون:فهو بمثابة تنوع نطقي للفونيم أو الصوت الأصلي لا يؤثر في الدلالة
    ونلاحظ ذلك في نطق لفظ (الجلالة) في: بالله لتفعلنّ، وفي نحو قولك: والله لتفعلنّ، لتدرك أن المعنى لم يتغير وإنْ تغير نطق اللام والفتحة

    http://fac.ksu.edu.sa/nsaldayel/course-material/55265

    ReplyDelete